قِفْ عندَ نصركَ في الحروب على العِدا وامضي بحزنك كالبيوت مُــــــشيّدا
بــــــــيتاً مـــــن الأحــــزان يــفتحُ بابــهُ ولـكلّ أنصار الحــسين مُـــــعمّدا
أرخصتُ دمـعي للــحسين وذكــــــــــرهُ فغدتْ دموعي لا تُصادفُ موعدا
وقَــفتْ تـصلي في الّلـــــحاظ كــــــأنّما اتخذت دموعي من عيوني مَسجدا
هـــــذا الأسى كالحقّ صــار قـــضيتي مـا كـنتُ قـبل اليوم فيه مُـــــجنّدا
قد قالَ بعض الصحب ما بك هائماً يا سعد عـــــــلّك في الغرام مُـــسهّدا
فـأجبتُهُم والعشق يملئُ خــافـــــــقي مــا عـــــــاد سعد في المحافل مُسعدا
فــبنيت للأحـــــــــزان بـيتاً عــــــلّني وبآل بـيت الله أســألُ أحـــــــــــمدا
ولـعلّني أحــــــظى شــــفاعةَ ســادتي ولعلّني أحــظى بــفردوس غــــدا
بــــــــيتاً مـــــن الأحــــزان يــفتحُ بابــهُ ولـكلّ أنصار الحــسين مُـــــعمّدا
أرخصتُ دمـعي للــحسين وذكــــــــــرهُ فغدتْ دموعي لا تُصادفُ موعدا
وقَــفتْ تـصلي في الّلـــــحاظ كــــــأنّما اتخذت دموعي من عيوني مَسجدا
هـــــذا الأسى كالحقّ صــار قـــضيتي مـا كـنتُ قـبل اليوم فيه مُـــــجنّدا
قد قالَ بعض الصحب ما بك هائماً يا سعد عـــــــلّك في الغرام مُـــسهّدا
فـأجبتُهُم والعشق يملئُ خــافـــــــقي مــا عـــــــاد سعد في المحافل مُسعدا
فــبنيت للأحـــــــــزان بـيتاً عــــــلّني وبآل بـيت الله أســألُ أحـــــــــــمدا
ولـعلّني أحــــــظى شــــفاعةَ ســادتي ولعلّني أحــظى بــفردوس غــــدا